اللحظات الاخيرة

روى المزنى قال :دخلت على الامام الشافعى فى مرضه الذى مات فيه فقلت له :-كيف اصبحت00000؟؟!
فقال:-اصبحت من الدنيا راحلا ,وللاخوان مفارقا, ولسوء عملى ملاقيا ,ولكاس المنية شاربا ,وعلى الله واردا ,ولا ادرى اروحى تصير الى الجنة فاهنئها ,ام الى النار فاعزيها ؟؟!

ثم انشد يقول:-
جعلت الرجا منى بعفوك سلما
بعفوك ربى كان عفوك اعظما
تجود وتعفو منة وتكرما


[right]فيا سبحان الله انه لموقف تقشعر به الابدان فالشافعى فى سكرات الموت ولكن الله اجرى على لسانه من الكلام الفصيح والجميل ما يجعلك تتامل عظمة الله ورحمته 0

طبعا المخلص في الدنيا ربنا بيرزقه حسن الخاتمة
وشكرا علي الموضوع الجميل ده

'طبعا وربنا يرزقنا جمبعا واياك حسن الخاتمة ونكون جميعا فى زمرة الحبيب المصطفى فى جنات رب العلمين 000000000وشكرا للمرور

سبحان الله
طبعا ده الامام الشافعي اللي ياما دافع عن الاسلام وحمانا من فتن كتيـــــــــــر
بس كل اللي اقدر اقوله عن حسن الخاتمة ان احنا لازم نطلبها بالحاح شديد من ربنا
لان ربنا بيقول في الحديث القدسي : أنا عند حسن ظن عبدي بي
وربنا يرزقنا كلنا حسن الخاتمة

بارك الله فيكى وشكرا على الموضوع

جزاكى الله خيرا

شكرا جزيلا على الموضوع والافادة وياريت ماتغبيش عننا كتير بالموضوعات الحلوة دى

موضوع حلو جداااااااااااا
والاحلي انه عن الاخره ولحظة الموت وتذكيرنا بيه في لحظة الغفله والنسيان

شكرا ليكم يا جماعة وعلى فكرة يا ريت نكتر من المواضيع دى لانها بتذكرنا دايما وتنبهنا من الغفلة ,ولا ايه ؟؟!
وشكرا لمروركم الرائع والردود الجميلة دى 00000000000000000

بالفعل موضوع جميل ولابد إنا نكثر من المواضيع دي للتذكره

موضوع جامد بعد طول غياب وشكرا ليكى

الشكر ليكم واهتمامكم بالمواضيع دى
وانتوا فعلا نورتونى وشكرا على المرور 0000000000



ولكم جزيل الشكر ووافر الاحترام